الحقيقة التى نرفض التحدث فيها وهى التعليم الدينى . بالطبع انا لا أقصد التعليم الدينى الذى يعلم مكارم الاخلاق ولكن العبث من التعليم الدينى هو الذى أفسد العقول . وتأثير الشيوخ المتطرفين الجهلاء على العقول هو الذى أفسد الشباب . تجد الطبيب يتحدث عن التداوى بالبول والحجامة ويؤمن بذلك ولا يتحرك قيد أنملة عن هذا المعتقد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق